
- رتبة سر الزواج
- صلاة العائلة
- الفيديو
- صور
رتبة الخطبة والإكليل الماروني
الرتبة المستعملة، حالياً، في كنيستنا المارونيّة للخطبة والإكليل صدرت عن البطريركية المارونيّة سنة 1942، بعناية المرحوم الخورأسقف مخايل الرجّي في كتاب “الطقوس لخدمة الأسرار المقدّسة”. وقد سبقت هذه الرتبة رتب مختلفة، منها ما هو قديم بحسب تقليد الكنيسة الانطاكيّة السريانيّة المارونيّة، ومنها ما هو نَقْلٌ عن الرتب الطقسيّة اللاتينيّة
صلاة الاطفال
“أيها الله أبانا
لقد أحببت البشر حباً كبيراً
فأرسلت لنا ابنك الوحيد يسوع
فولد من العذراء مريم
ليخلصنا ويردنا إليك
صلاة البابا فرنسيس للعائلة المقدسة
يا يسوع ومريم ويوسف، أيتها العائلة المقدّسة، نرفع إليك اليومَ نظرنا بثقةٍ وإعجاب، ونتأمّلُ فيك جمال الشراكة في الحبّ الحقيقي، ونوكل إليك كلَّ عائلاتنا لكي تتجدّد فيها عجائبُ النعمةِ
صلاة البابا مع الاطفال
“أيها الله أبانا
لقد أحببت البشر حباً كبيراً
فأرسلت لنا ابنك الوحيد يسوع
فولد من العذراء مريم
ليخلصنا ويردنا إليك
صلاة البابا فرنسيس ليوبيل الرحمة
أيّها الربُّ يسوع المسيح
يا مَن علّمَنا أن نصيرَ رُحَماء مثلَ الآبِ السماوي
وقالَ: مَن يَراني يراه
أرِنا وجهَك فنخلُص
صلاة العائلة للبابا يوحنا بولس 2
اللهم يا من منك كل أبُوَّة في السماء وعلى الأرض.
أيها الآب السماوي، يا من أنت الحب والحياة بالذات.اجعل بابنك يسوع المسيح “المولود من أمراة”، وبروحك القدوس ينبوع المحبة الإلهية، من كل عيلة بشرية على هذه الأرض، معبدًا حقًّا للحياة والحب
صلاة العائلة في كتاب الفرض
الميلاد هو بداية تحقيق الوعد. فرجاءُ الآباء ورؤى الأنبياء وعطشُ الشعوب، بدأتْ جميعاً تتحقّق به. وبه بدأ لقاءُ اللهِ بالإنسان: به تجسّدَ ايجعلَ من الإنسان إلهاً؛ بهِ صارَ الله معنا
صلاة تطويب لويس وزيلي مارتان
يا إله الحبِّ الأزليّ
لقد أعطيتَنا، من خلالِ الزوجَين الطوباويّين لويس وزيلي مارتان
مِثالاً لقداسةٍ نحياها في سرِّ الزواج
لقد حافظا على الإيمانِ والرجاءِ رُغمَ واجباتِ الحياةِ ومَصاعِبِها
وربّيا أولادَهما على طلبِ القداسةِ وحدَها
صلاة العائلة
اللّهم، يا مَن منك كلّ أبوّة في السـماء وعلى الأرض، أيّـها الأب يا مَن أنتَ الـحبّ والـحياة بالذات، اجعل بابنك يسوع الـمسيح “الـمولد من امرأة”، وبروحك القدوس ينبوع الـمحبّة الإلـهيّة، من كلّ عائلة بشريّة على هذه الأرض، معبداً حقّاً للـحياة والحبّ، من أجل الأجيال السائرة في تـجدّدها
صلاة قداسة البابا يوحنّا بولس الثاني
يا عائلة الناصرة المقدّسة، ساعدي عائلاتِنا
لِتقومَ بأمانةٍ بمسؤوليّاتِها اليوميّة
وتتحمَّل بإيمانٍ متاعبَ الحياةِ ومشقّاتِها
وتهتمُّ بسخاءٍ بحاجاتِ الآخرين
وتُتمِّمُ بفرحٍ إرادةَ الله
أُعضُدي عائلاتِنا في مسيرةِ القداسة
لتكونَ خميرةَ حبٍّ ووحدةٍ وأمانةٍ في قلبِ العالمِ. آمين
صلاة سنة الرحمة الإلهية
يا ربنا يسوع المسيح،أنت من علّمتنا أن نكون رحماء مثل الآب السماوي
وقلت لنا بأنّ من رآك، رأى الآب.إكشف لنا عن وجهك فنخلص
صلاة للقديس يوحنا الثالث والعشرين
أيها البابا يوحنا، حَمَلَتْ بَسَاطَتُكَ ووداعَتُكَ رائحةُ الله وأشْعلتَ في قلوبِ الناس الرَّغبةِ بالخير. لطالما تَحدَّثْتَ عن جمال العائلة مُجتمعة حول المائدة لتتقسام خبز الإيمان: صلِّ من أجلنا لكي تَعيش العائلات الحقيقيةَ مرةً جديدة في منازلنا
صلاة للطوباويين لويس وزيلي مارتان
يا إله الحبِّ الأزليّ
لقد أعطيتَنا، من خلالِ الزوجَين الطوباويّين لويس وزيلي مارتان
مِثالاً لقداسةٍ نحياها في سرِّ الزواج
لقد حافظا على الإيمانِ والرجاءِ رُغمَ واجباتِ الحياةِ ومَصاعِبِها
وربّيا أولادَهما على طلبِ القداسةِ وحدَها
صلاة للقدّيسة جيّانا بيريتا
أيّها الربُّ أبانا، نمدحُكَ ونباركُكَ
لأنَّكَ في القدّيسة جيّانا بيريتا
أعطيتنا وعرَّفتنا على سيّدة هي شاهدة للإنجيل
كشابة وزوجة وأمّ وطبيبة
صلاة للقديس يوحنا بولس الثاني
يا أيُّها القديس يوحنا بولس الثاني، باركْنا من نافذةِ السماءِ! باركِ الكنيسةَ التي أحببْتَها وخدمْتَها وقُدتَها بشجاعةٍ في ممرّاتِ العالم لكي تَهديَ يسوعَ الى الجميع وتَقودَ الجميعَ الى يسوعَ. بارك الشبابَ الذي كانوا شَغَفَكَ الأعظمَ، ساعِدْهم ليحْلَموا مُجددًا، ساعِدْهم لينظروا عاليًا مُجددًا فيجِدُوا النورَ الذي يُضيءُ دروبَ الحياةِ هنا على الأرض
صلوات للعائلة مناسبات
أيها القديس يوسف، الحارس والمدبر للبيت الذي نشأ وترعرع فيه يسوع، أيها العامل الذي ما عرف الكلل، وحفظ بمنتهى الأمانة، ما عهد به الله إليه، إحم عائلاتنا ونوّرها وادفع عنها الأذى
صلاة من رسالة انجيل الحياة
يا مريم
فجرَ العالم الجديد
وأمّ الأحياء
نكل إليكِ قضية الحياة
انظري، يا أمنا، إلى ما لا يحصى من عدد الأولاد الذي يُمنَعون من أن يولدوا
إلى الفقراء الذين أمست ضحايا عنف شرس
إلى العجّز والمرضى المقتولين بدافع اللامبالاة أو بدافع شفقة كاذبة
خمسة عشر صلاة في خمسة عشر ثانية
من منّا لم يشعر في وقت من الأوقات أنّه منهك ومرهق ومتوتّر، ولم يجد نفسه إلّا متمتماً “تعال أيها الروح القدس”؟ هناك وقت لا نجد فيه جملة أخرى نقولها لتشعرنا بالسلام وتزوّدنا بإلهام لمعرفة التصرّف، وهناك أوقات نحتاج فيها إلى صلاة صغيرة لنعيد تركيزنا على الله فنشعر بالهدوء، وننسى قلقنا. مهما كانت الأسباب، قال لنا الله إنّ طول صلاتنا ليس مهمّاً بقدر القلب الذي نتلو عبره الصلاة. “حينما تصلون لا تكرروا الكلام باطلاً كالأمم فإنهم يظنون أنه بكثرة كلامهم يُستجاب لهم”. (متى 6 : 7)
خمسة عشر صلاة في خمسة عشر ثانية
من منّا لم يشعر في وقت من الأوقات أنّه منهك ومرهق ومتوتّر، ولم يجد نفسه إلّا متمتماً “تعال أيها الروح القدس”؟ هناك وقت لا نجد فيه جملة أخرى نقولها لتشعرنا بالسلام وتزوّدنا بإلهام لمعرفة التصرّف، وهناك أوقات نحتاج فيها إلى صلاة صغيرة لنعيد تركيزنا على الله فنشعر بالهدوء، وننسى قلقنا. مهما كانت الأسباب، قال لنا الله إنّ طول صلاتنا ليس مهمّاً بقدر القلب الذي نتلو عبره الصلاة