
- تعاليم ووثائق كنسية حول الزواج
- الزواج المدني
- الإعداد لسر الزواج
- رسالة الحب
- الإثنان جسداً وحداً
أحاديث عن الزواج، يوحنا فم 1995 الذهب
(ولكن لكي تجتنبوا الزنى فليكن لكل واحد امرأته” (1كور 7: 2
أريد اليوم أن أقتادكم أيضاً إلى نبع العسل، هذا العسل الذي لا يعافه المرء مطلقاً، لأن هذه هي طبيعة أقوال الروح القدس. وعندما تُروون أنفسكم من هذا النبع، فهو الروح القدس الذي يكون بالحقيقة في أفواهكم
الزواج والبتولية في نظر مار بولس
يلتقي بولس يسوعَ على طريقِ دمشقَ، ويصبِحُ هذا الحدَثُ محورَ حياته ومركَزَها. إنّه الّلقاءُ المفصلي والحاسم، ميلادٌ جديدٌ به يؤرِّخُ بولسُ مصيره مردّداً أنّي: أنسى ما ورائي وامتدُّ إلى ما هو أمامي
الزواج في قوانين الكنائس الشرقية 1993
القانون 776- البند 1- عقدُ الزواجِ الذي صَنعه الخالقُ ونظَّمه بشرائعه، والذي به يُنشىءُ الرجلُ والمرأة، برضىً شخصيٍّ لا نكوصَ عنه. شركةً بينهما في الحياةِ كلِّها، مِن طبيعتِه أن يهدفَ إلى خيرِ الزوجين وإلى إنجابِ البنينَ وتنشئتِهم
الزواج في التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية 1997
إنّ الكتاب المقدّس يبدأ برواية خلق الرجل والمرأة على صورة الله ومثاله، وينتهي برؤيا «عرس الحمل» (رؤ 9:19). ويتحدّث الكتاب المقدّس، على مدى صفحاته، عن الزواج «وسرّه»،وتأسيسه والمعنى الذي أفرغه الله عليه، ومصدره وغايته، وتطبيقاته المتنوّعة على مدى تاريخ الخلاص، وصعوباته الناجمة عن الخطيئة، وتجدّده «في الربّ» (1كو 39:7)، في العهد الجديد، عهد المسيح والكنيسة
تعاون الرجل والمرأة 2004 مجمع العقيدة والإيمان
ان الكنيسة، وهي الخبيرة في أمور الإنسان، اهتمّت دوماً بشؤون الرجل والمرأة. وفي الآونة الأخيرة، كثر التفكير بكرامة المرأة، بحقوقها وواجباتها في مجالات عدة من الحياة الإجتماعية والكنسية. فبعد ان ساهمت بعمق في هذا الموضوع الأساسي، وبخاصة في تعليم البابا يوحنا بولس الثاني، يوجِّه اليها اليوم بعض التيارات الفكرية، التي غالباً ما لا تتوافق طروحاتها والمنظور الصحيح لترقية المرأة، بعض التساؤلات
البرنامج الموحد للإعداد للزواج 2005
طلبتم إلينا أن نبارك عمل اللجنة الأسقفية لشؤون العائلة في لبنان، وهي تنشر كتاب “البرنامج الموحد للإعداد للزواج”، تلبية لدعوة الكنيسة في كل من الإرشاد الرسولي في وظائف العائلة المسيحية، والإرشاد الرسولي “رجاء جديد للبنان
الاعداد لسر الزواج 1996 المجلس الحبري للعائلة
ان الاعداد للزواج وللحياة الزوجية العائلية له اهمية كبرى بالنسبة لصالح الكنيسة. بالواقع، ان لسرّ الزواج قيمة ثمينة بالنسبة للجماعة المسيحية، وبالدرجة الاولى للازواج الذين لا يجوز ان يأتي قرارهم عرضة للارتجال او للخيارات المتسرّعة
نظام مراكز الاعداد للزواج 2008
يسعدني أن أقدّم، باسم اللجنة الأسقفية للعائلة والحياة، هذين النظامين: “النظام المشترك لمراكز الإعداد للزواج” و”نظام هيئة مسؤولي مراكز الإعداد للزواج”. لقد وضع النظامين ممثلو المراكز في الأبرشيات اللبنانية، من أجل تنظيم عمل المراكز وتحديد أطر البرنامج المشترك للتحضير للزواج، ومن أجل التنسيق بين المراكز وتبادل الخبرات والمساعدة على انشاء مراكز في كل الابرشيات
مواضيع لتحضير الزواج 1998
الزواج، المعروف لدى كل الشعوب بانه جماعة حب وحياة يقيمها رجل وامرأة بعقد قائم على الرضى المتبادل، الواعي والحر، هو في الوحي المسيحي من صنع الله الخالق الذي اسسه ونظمه بشرائع خاصة، وهو واحد من اسرار الخلاص السبعة
حول أهمية الإعداد لسر الزواج
ان الاعداد لسرّ الزواج له أهمية كبرى في بناء الانسان. فالزواج هو في أساس بناء العائلة، والعائلة أساس المجتمع، وخليّة الكنيسة. هي مصدر التربية الانسانية والتربية الاجتماعية والتربية الدينية. هي التي تخرّج مواطنين صالحين ومؤمنين قدّيسين
الله محبة 2005- للبابا بنديكتس 16
“الله محبّة، ومَن ثبت في المحبة ثبت في الله، وثَبتَ الله فيه” (1 يو 4 / 16). هذه الكلماتِ مِنْ رسالةِ يوحنا الأولى تعبّر بوضوحِ رائعِ، عن قلب الإيمانِ المسيحيِ: الصورة المسيحية لله والصورة الناتجة للبشريةِ ومسيرتها. في الآية نفسها، يَعْرضُ القدّيسَ يوحنا أيضاً نوع مِنْ خلاصةِ للحياةِ المسيحيةِ: “نحن نعرف محبة الله لنا ونؤمن بها
الحب عند جبران خ جبران
عندها قالت المطرة: حدثنا عن الحب.
فرفع رأسه و ألقى نظرة على الجمع حواليه، و للحال هبطت على الكل سكينة عميقة. ثم فتح فاه و قال بصوت عظيم: إذا الحب أومأ إليكم فاتبعوه حتى و إن كانت مسالكه وعرة و كثيرة المزالق
إرشاد رسولي للبابا فرنسيس ،المسيح يحيا 2019
من قداسة البابا فرنسيس
إلى الشبيبة وإلى كلّ شعب الله
المسيح يحي
إرشاد رسولي للبابا فرنسيس،فرح الحب 2016
الإرشاد الرسوليّ ما بعد السينودس فرح الحبّ من البابا فرنسيس إلى الأساقفة والكهنة والشمامسة الإنجيليّين والمكرّسين وإلى الأزواج المسيحيّين وإلى جميع المؤمنين العلمانيّين حول الحبّ في العائلة
سرّ المحبّة 2007 للبابا بندكتس 16
سرّ المحبة الإفخارستيّا المقدّسة هي العطيّة التي فيها يعطي يسوع المسيح ذاته مُظهراًَ بذلك محبّة الله اللامحدودة لكلّ إنسان. في هذا السرّ العجيب يَظهر الحبّ «الأكبر» الذي يدفع «إلى إعطاء الحياة للأحباء» (يو 15/13)
المحبة في الحقيقة 2009 للبابا بندكتس 16
المحبّة في الحقيقة، التي شهد لها يسوعُ في حياته الأَرضيّة وبالأَخص بموته وقيامته، هي القوّة المحرِّكة الجوهريّة للنموّ الحقيقيّ لكلّ إنسان وللبشريّة جمعاء. المحبّة قوّةٌ خارقةٌ تدفع الناس إِلى الالتزام بشجاعةٍ وسخاءٍ في ميدان العدالة والسلام
السرّ العظيم
يختصر القديس بولس قضيّة الحياة العيليّة بعبارة “إن هذا السرّ لعظيم!” (أنظر أف 32:5). عندما يكتب في رسالته إلى الأفسسيّين عن هذا “السر العظيم”، وإن كانت تعود جذوره إلى سفر التكوين وإلى كلّ تقليد العهد القديم، فإنه يقدّم تنظيماً جديداً سوف تتوسّع فيه سُلطة الكنيسة التعليميّة في ما بعد
الزواج عند جبران خ جبران
وتكلّمت المطرة ثانية فقالت
وماذا تقول في الزواج، يا معلّم؟
فأجابها قائلاً
لقد ولدتم معا ذكراً وأُنثى. ومعاً ستبقونَ إلى الأبد وأجنحةُ الموت البيض، وإن بدَّدت أيّامكم، لن تستطيع أن تفرِّقَكم أجل ستكونون معاً حتّى في صمتِ ذاكرةِ الله
قرانات الأمر الواقع 2000 المجلي الحبري للعائلة
هناك اليوم ظاهرةٌ واسعةُ الانتشار تستصرخ بشدّة ضميرَ الجماعة المسيحيّة، ألا وهي العدد المتنامي لقرانات الأمر الواقع في المجتمع بمجمله، وما ينجم عنها من مجافاة لاستقرار الزواج. والكنيسة، في تمييزها «علامات الأزمنة»، لا يمكنها التغافل عن الاهتمام بمثل هذا الواقع
في الزواج المسيحي 1931 البابا بيوس 11
إزاء أحوال العائلة والجماعة البشريّة في العصر الحاضر ومقتضياتها
وما يتهدّدها من الأضاليل والمفاسد
رسالة عامّة للأب الأقدس البابا بيوس الحادي عشر
يسوع العطوف الرحوم 2015 البابا فرنسيس
فرنسيس الحبر الأعظم
أوكل يسوع العطوف الرحوم، راعي وقاضي نفوسنا، إلى بطرس الرسول وإلى خلفائه من بعده سلطان المفاتيح ليكمّلوا عمل وخدمة الرحمة والحقيقة في الكنيسة. هذه السلطة العليا والشاملة في الكنيسة، القائمة على الربط والحلّ على الأرض، هي التي تثبّت وتقوّي وتدافع عن سلطة رعاة الكنائس المحليّة، وذلك بقوّة القوانين المقدّسة ممّا يُلزمهم بضرورة محاكمة الخاضعين لهم أمام الربّ
مفهوم الزواج والعائلة
لقد طرأ على مؤسّسة الزواج والعيلة في عصرنا تغيّرات واسعة، عـميقة وسريعة. فـهناك عائلات كثيرة على الرغـم من التطوّر الـحاصل، تعيش مـحافظة على أمانتـها التي تكوّن أساس العائلة. لكن قي الـمقابل، هناك عائلات تشكو الـحيرة والقلق أمام ما عليـها من واجبات، وربـما يعتريـها الـجهل في ما يتعلّق بـحقيقة الـحياة الزوجيّة والعائليّة وما لـها من معنى عـميق في بناء الإنسان وتطوّره على الصعيد السيكولوجي والاجتـماعي والروحيّ